عندما يتولى شاب راية المبادرة لتمكين المرأة في قلب السعودية، فأول ما يتبادر للذهن هو كم المضايقات والتهديدات التي قد يتعرض لها وهذا ما حدث بالفعل مع خالد الخضيري الذي أخذ على عاتقه مهمة فتح المجال للمرأة في سوق العمل السعودي متحديا كل الأعراف والتقاليد التي تفرض عليها البقاء بعيدا عن دائرة الضوء.
وعلى ذكر "الضوء" اختار خالد اسم GLOW WORK لجمعيته بمعنى "كوني مضيئة في العمل" وهي الجمعية التي أشهرها منذ عام تقريبا وتتولى مهمة توظيف السعوديات في مؤسسات الدولة والشركات، ليس هذا فقط بل أيضا توفير جلسات تنمية المهارات والدورات التدريبية التي تؤهلهن للوظائف المتاحة.
وفي تقرير نشرته صحيفة نيو يورك تايمز الأمريكية، ذكرت أن وزارة القوى العاملة السعودية اهتمت بمبادرة الخضيري وبدأت فتح مجالا للتعاون معه في ظل الطلب المتنامي من قبل السعوديات ورغبتهن في لمشاركة.
وفي نفس السياق، اقترحت الوزارة أيضا تخصيص مدينة على حدود الحفوف تكون مخصصة للسيدات فقط تكون أشبه بمجمع للوظائف للسيدات فقط بحيث تتاح للمرأة فرصة العمل بما لا يخالف العادات والأعراف الدينية.
ومن جانبه، قال خالد -29 عاما- المرأة في بلادنا متعلمة ومتحمسة جدا للعمل كما أنها انتظرت كثيرا، قد يكون الربيع العربي وراء إلحاحها مؤخرا على كسر الجدران المشيدة حولها ومطالبتها بالمساواة، لكني أرى التغيير آت، فلماذا نحرص على تعليم بناتنا ثم نتوقع منهن البقاء في المنزل!".
وعلى ذكر "الضوء" اختار خالد اسم GLOW WORK لجمعيته بمعنى "كوني مضيئة في العمل" وهي الجمعية التي أشهرها منذ عام تقريبا وتتولى مهمة توظيف السعوديات في مؤسسات الدولة والشركات، ليس هذا فقط بل أيضا توفير جلسات تنمية المهارات والدورات التدريبية التي تؤهلهن للوظائف المتاحة.
وفي تقرير نشرته صحيفة نيو يورك تايمز الأمريكية، ذكرت أن وزارة القوى العاملة السعودية اهتمت بمبادرة الخضيري وبدأت فتح مجالا للتعاون معه في ظل الطلب المتنامي من قبل السعوديات ورغبتهن في لمشاركة.
وفي نفس السياق، اقترحت الوزارة أيضا تخصيص مدينة على حدود الحفوف تكون مخصصة للسيدات فقط تكون أشبه بمجمع للوظائف للسيدات فقط بحيث تتاح للمرأة فرصة العمل بما لا يخالف العادات والأعراف الدينية.
ومن جانبه، قال خالد -29 عاما- المرأة في بلادنا متعلمة ومتحمسة جدا للعمل كما أنها انتظرت كثيرا، قد يكون الربيع العربي وراء إلحاحها مؤخرا على كسر الجدران المشيدة حولها ومطالبتها بالمساواة، لكني أرى التغيير آت، فلماذا نحرص على تعليم بناتنا ثم نتوقع منهن البقاء في المنزل!".