ا انّه كالسراب المدمى يتغلغل في حزنه صمتا..........
يثمل في سرداب حجرته !
يجتث سجائره كألم وطنه ....
ينتزع لفافاته بشغف محزن .....
يرسم افعوانة عشقه بغموض قد أنهك جسده الهزيل !!!!
و يبحث عن فكرة ضائعة في ضفائر حبيبته ....
أ أيها الوجع االانكساري ذو الشهوات اللاّذعة ........اهدأ
أ أيها البدوي الأسمر كفّ عن هذيانك ............
فان الأمل كبير كقلبك !!!!!!
والفرح حقيقة كلون دمعك .........
يثمل في سرداب حجرته !
يجتث سجائره كألم وطنه ....
ينتزع لفافاته بشغف محزن .....
يرسم افعوانة عشقه بغموض قد أنهك جسده الهزيل !!!!
و يبحث عن فكرة ضائعة في ضفائر حبيبته ....
أ أيها الوجع االانكساري ذو الشهوات اللاّذعة ........اهدأ
أ أيها البدوي الأسمر كفّ عن هذيانك ............
فان الأمل كبير كقلبك !!!!!!
والفرح حقيقة كلون دمعك .........