صواريخ العدوان اليهودي تتساقط في المدن اليمنية لتدمر البنيه العامه والخاصه وتزهق أرواح الأبرياء اطفال ونساء وبرغم انكشاف حقيقة هذا العدوان وحقارة هدفه من هذا الحرب لازالت بعض الأقلام تبارك هذا العدوان وتكتب من أجل تبرير أهداف صواريخه وقنابله
وبعض الأقلام كان على زؤوسهم الطير الصمت هو سيد الموقف لديها وكان حبر أقلامهم نضب بينما تجدهم يصبون جل غضبهم اذا ما حدث اختلال أمني هنا أو هناك يرجع سببه إلى سلوكيات المجتمع نفسه لأنه لم يستجيب ويلتزم أو حتى يتعاون مع الجهات الامنيه على سبيل المثال ظاهرة إطلاق الرصاص بالاعراس وما ينجم عنها من حوادث وقتل للابرياء بالرصاص الراجع نعرف جميعا بأن الجهات الامنيه منعت إطلاق النار بالاعراس وناشدت جميع المواطنين بالتقيد بالنظام وفرضت عقوبات صارمه لمعاقبة المخالفين ومع ذالك لايزال الكثير من الناس مصرين على إطلاق النار بالاعراس وأول ماتسقط ضحيه من الرصاص الراجع يتسابق المفسبكين بتوجيه انتقاداتهم وتسائلاتهم عن المسئولين بمثل هذا التسيب الأمني وهات يااتهامات للمحافظ ومدير الأمن وكل الجهات الامنيه وياغاااااارتها احمونا من انفسنا وكأنهم يريدون من المحافظ الشيخ عبدالواحد صلاح ومدير الأمن العميد محمد عبدالجليل الشامي أن يفتحوا مظله فوق المدينه كدرع حمايه لهم بكل الأعراس التي لم يلتزموا فيها بالنظام ويطلقون فيها النار تعبيرا عن فرحتهم التي تتسبب في تعاسة وحزن أهالي الضحايا من اجل نزوتهم وعدم التزامهم وتقيدهم بالنظام الامني
لذالك اقول بأن الأمن ليس مسئولية محافظ ولا مدير الأمن أو مدير المباحث ولا حتى كل المنتسبين للمؤسسة الامنيه رجال الأمن جميعهم
الأمن بشكل عام هو مسئولية كل المجتمع مسئوليه جماعية تكاملية تبداء من كل بيت بإصلاح وردع وزجر كل من يحاول الإخلال بأمن منزله وحارته ومجتمعه ومدينتة والأمن أيضا هو سلوك وممارسة انسانيه تتميز بالحرص على محاربة الجريمة تحت أى مسمى ومحاربة الجريمة قبل وقوعها تتحقق وتأتي أكلها ونتائجها الإيجابية اذا ما ادرك الجميع واجبهم ودورهم الإنساني والأخلاقي بوعي وطني يتمثل بعدم التستر عن المجرم وانا كان من أقرب المقربين عند أى أسره وبيت وعلى مستوى كل حاره وحي
بمثل هاكذا إحساس واستشعار بالمسئولية الجماعية نحارب الجريمه ونقيد نشاط الإجرام بل ونقضي عليه بتعاوننا جميعا
السؤال هنا أين دور الخطباء والإعلاميين والمثقفين والعقلاء من القيام بواجبهم التوعوي بدلا من التحريض وخلق أسباب ومبررات للجريمه والمجرم
ولماذا البعض اعتبر صواريخ وقنابل التحالف العبري حمام سلام ورحمه ويبذل كل مابوسعه لتبرير سقوطها بينما يتباكي متذمرا من سقوط الرصاص الراجع التي هو أحد أسبابها لعدم قيامه بواجبه كفرد من أفراد المجتمع اذا الأمن هو مسئوليه جماعية أخلاقية انسانيه يجب أن نقوم بدورنا الايجابي كلا من موقعه للقضاء على الجريمه بكل صورها واشكالها
وبعض الأقلام كان على زؤوسهم الطير الصمت هو سيد الموقف لديها وكان حبر أقلامهم نضب بينما تجدهم يصبون جل غضبهم اذا ما حدث اختلال أمني هنا أو هناك يرجع سببه إلى سلوكيات المجتمع نفسه لأنه لم يستجيب ويلتزم أو حتى يتعاون مع الجهات الامنيه على سبيل المثال ظاهرة إطلاق الرصاص بالاعراس وما ينجم عنها من حوادث وقتل للابرياء بالرصاص الراجع نعرف جميعا بأن الجهات الامنيه منعت إطلاق النار بالاعراس وناشدت جميع المواطنين بالتقيد بالنظام وفرضت عقوبات صارمه لمعاقبة المخالفين ومع ذالك لايزال الكثير من الناس مصرين على إطلاق النار بالاعراس وأول ماتسقط ضحيه من الرصاص الراجع يتسابق المفسبكين بتوجيه انتقاداتهم وتسائلاتهم عن المسئولين بمثل هذا التسيب الأمني وهات يااتهامات للمحافظ ومدير الأمن وكل الجهات الامنيه وياغاااااارتها احمونا من انفسنا وكأنهم يريدون من المحافظ الشيخ عبدالواحد صلاح ومدير الأمن العميد محمد عبدالجليل الشامي أن يفتحوا مظله فوق المدينه كدرع حمايه لهم بكل الأعراس التي لم يلتزموا فيها بالنظام ويطلقون فيها النار تعبيرا عن فرحتهم التي تتسبب في تعاسة وحزن أهالي الضحايا من اجل نزوتهم وعدم التزامهم وتقيدهم بالنظام الامني
لذالك اقول بأن الأمن ليس مسئولية محافظ ولا مدير الأمن أو مدير المباحث ولا حتى كل المنتسبين للمؤسسة الامنيه رجال الأمن جميعهم
الأمن بشكل عام هو مسئولية كل المجتمع مسئوليه جماعية تكاملية تبداء من كل بيت بإصلاح وردع وزجر كل من يحاول الإخلال بأمن منزله وحارته ومجتمعه ومدينتة والأمن أيضا هو سلوك وممارسة انسانيه تتميز بالحرص على محاربة الجريمة تحت أى مسمى ومحاربة الجريمة قبل وقوعها تتحقق وتأتي أكلها ونتائجها الإيجابية اذا ما ادرك الجميع واجبهم ودورهم الإنساني والأخلاقي بوعي وطني يتمثل بعدم التستر عن المجرم وانا كان من أقرب المقربين عند أى أسره وبيت وعلى مستوى كل حاره وحي
بمثل هاكذا إحساس واستشعار بالمسئولية الجماعية نحارب الجريمه ونقيد نشاط الإجرام بل ونقضي عليه بتعاوننا جميعا
السؤال هنا أين دور الخطباء والإعلاميين والمثقفين والعقلاء من القيام بواجبهم التوعوي بدلا من التحريض وخلق أسباب ومبررات للجريمه والمجرم
ولماذا البعض اعتبر صواريخ وقنابل التحالف العبري حمام سلام ورحمه ويبذل كل مابوسعه لتبرير سقوطها بينما يتباكي متذمرا من سقوط الرصاص الراجع التي هو أحد أسبابها لعدم قيامه بواجبه كفرد من أفراد المجتمع اذا الأمن هو مسئوليه جماعية أخلاقية انسانيه يجب أن نقوم بدورنا الايجابي كلا من موقعه للقضاء على الجريمه بكل صورها واشكالها