وطن لا نحمية لا نستحق العيش فية
ان الامن اهم نعمة تفضل الله علينا بها وهذه النعمة يجب علينا المحافظة عليها من قبل كل من يملك ذلك وهذا الامر ليس منوط بجهة معينه بل نحن جميعا من ساكني هذا البلد من مواطنيين ومقيمين يجب علينا وجوب كامل المحافظة على هذه النعمة وهذا اقل ما يمكن ان نقدمة ويجب علينا الوقوف جنبا إلى جنب لكل من يحاول مجرد المحاوله ان يعبث بهذا الامن الذي انعم الله علينا به .
- وكذلك النصيحة لكل من له علاقة بنا من قريب أو بعيد من ابناء أو بنات أو اخوان أو اخوات أو جار بتوضيح ونقاس هذه المسألة بلغة العقل وليس بلغة العاطفة وتبين خطر اختلال الامن.
- وايضا يجب علينا التبيلغ للاجهات المختصة اذا علمنا أو وصل الينا بأي طريقة معلومة عن شخص أو جهة تريد العبث بمصالح العامة أو الخاصة ولا يأخذنا في عاطفة اتجاه قريب أو بعيد قال تعالى ( لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون ))
وهذه الامور ماهي الا فتنة وليس هناك هدف منا اصلا والناظر لمحور الاحداث في كل مكان في العالم منذ فجر التاريخ إلى يومنا هذا لوجد لم يحصل هناك فتنة فرقة الامة و شقت الوحد الا بعذ هذه الافكار التي جعلت المصلحة الفردية مقدمة على المصلحة العامة وساهمت في تقسم الوحدة وتفريق الامة ولايزال الاعداء يسيرون بزرع هذه الافكار في عقول مريضة لا تستطيع ان تميز بين الحق والباطل ، وتغيرهم بمكتسبات وهمية و احلام سرابية وللاسف عندما يستيقضون منها يجدون انفسهم في غيابات جب عميق من الوحل والفساد وغيرها وما تلك الدول التي عاشت هذه الافكار وآمنت بها منذ بداية القرن السابق عنا ببعيد ....
وعندما نقراء كتب التاريخ نجد امور مثل هذه حصلت وساهمت في اضعاف الامة وتفريق الكلمة .
فعلينا ان نعيش لكي نحمي اوطاننا و اسلامنا فالوطن ليس مكان تنتمى له فحسب انما الوطن هو المكان الذي نعيش فيه ونحميه ونموت من أجله و الا فلا نستحق ان ان نكون فيه ......
ان الامن اهم نعمة تفضل الله علينا بها وهذه النعمة يجب علينا المحافظة عليها من قبل كل من يملك ذلك وهذا الامر ليس منوط بجهة معينه بل نحن جميعا من ساكني هذا البلد من مواطنيين ومقيمين يجب علينا وجوب كامل المحافظة على هذه النعمة وهذا اقل ما يمكن ان نقدمة ويجب علينا الوقوف جنبا إلى جنب لكل من يحاول مجرد المحاوله ان يعبث بهذا الامن الذي انعم الله علينا به .
- وكذلك النصيحة لكل من له علاقة بنا من قريب أو بعيد من ابناء أو بنات أو اخوان أو اخوات أو جار بتوضيح ونقاس هذه المسألة بلغة العقل وليس بلغة العاطفة وتبين خطر اختلال الامن.
- وايضا يجب علينا التبيلغ للاجهات المختصة اذا علمنا أو وصل الينا بأي طريقة معلومة عن شخص أو جهة تريد العبث بمصالح العامة أو الخاصة ولا يأخذنا في عاطفة اتجاه قريب أو بعيد قال تعالى ( لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون ))
وهذه الامور ماهي الا فتنة وليس هناك هدف منا اصلا والناظر لمحور الاحداث في كل مكان في العالم منذ فجر التاريخ إلى يومنا هذا لوجد لم يحصل هناك فتنة فرقة الامة و شقت الوحد الا بعذ هذه الافكار التي جعلت المصلحة الفردية مقدمة على المصلحة العامة وساهمت في تقسم الوحدة وتفريق الامة ولايزال الاعداء يسيرون بزرع هذه الافكار في عقول مريضة لا تستطيع ان تميز بين الحق والباطل ، وتغيرهم بمكتسبات وهمية و احلام سرابية وللاسف عندما يستيقضون منها يجدون انفسهم في غيابات جب عميق من الوحل والفساد وغيرها وما تلك الدول التي عاشت هذه الافكار وآمنت بها منذ بداية القرن السابق عنا ببعيد ....
وعندما نقراء كتب التاريخ نجد امور مثل هذه حصلت وساهمت في اضعاف الامة وتفريق الكلمة .
فعلينا ان نعيش لكي نحمي اوطاننا و اسلامنا فالوطن ليس مكان تنتمى له فحسب انما الوطن هو المكان الذي نعيش فيه ونحميه ونموت من أجله و الا فلا نستحق ان ان نكون فيه ......