مشاركة الاعضاء
رمى حبيبته من الشباك عند عوده زوجته على غفله
في حادثه طريفه في المغرب العربي دعى رجل حبيبته لبيته أثناء ذهاب زوجته في مشوار لخارج المنزل ليقضي معها اوقات جميله والتي قدمت إليه حبيبته القاصر البالغه من العمر 17 عام فقط تنشدها بين ذراعيه.
وما هي إلا دقائق حتى عادت زوجه الرجل بشكل مفاجئ من الخارج مما أربكه وشتت تفكيره الذي حاول استجماع بقاياه ليعرف ماذا سيعمل بالفتاه التي إن رأتها زوجته ستحول حياته لجحيم مظلم.
ومع فتح زوجته للأبواب في طريقها إليه قام بحمل حبيبته التي انتظرت تلك اللحظة التي تعانق فيها الهواء بعيدا عن الارض بين يدي حبيبها ولكنه هدم أحلامها برميها من النافذه لتعانق الهواء بشكل فعلي على مسافه دور من الارض.
وحسب إفاده الشهود فإن الحظ أسعف الفتاه التي تم إلقاءها من النافذه حيث إعترضت طريق سقوطها نافذه بلاستيكيه للمحل الذي بالبنايه مما خفف عليها قوه الإرتطام بالأرض الحجريه التي لم تأثر سوى على إدراك الفتاه التي وقفت وهي فاقده للتوازن ولكن لم يكن يتبادر في ذهنها تلك اللحظه سوى الجري للهروب , وفعلا جرت الفتاه دون إدراك لوجهتها فارتطمت بالبنايه بقوه لتقع هنا مصابه مما دعى الشهود لطلب الإسعاف لتنقلها لتعالج في أقرب مركز طبي وتعالج من جروح وكدمات بعضها خطيره.
في حادثه طريفه في المغرب العربي دعى رجل حبيبته لبيته أثناء ذهاب زوجته في مشوار لخارج المنزل ليقضي معها اوقات جميله والتي قدمت إليه حبيبته القاصر البالغه من العمر 17 عام فقط تنشدها بين ذراعيه.
وما هي إلا دقائق حتى عادت زوجه الرجل بشكل مفاجئ من الخارج مما أربكه وشتت تفكيره الذي حاول استجماع بقاياه ليعرف ماذا سيعمل بالفتاه التي إن رأتها زوجته ستحول حياته لجحيم مظلم.
ومع فتح زوجته للأبواب في طريقها إليه قام بحمل حبيبته التي انتظرت تلك اللحظة التي تعانق فيها الهواء بعيدا عن الارض بين يدي حبيبها ولكنه هدم أحلامها برميها من النافذه لتعانق الهواء بشكل فعلي على مسافه دور من الارض.
وحسب إفاده الشهود فإن الحظ أسعف الفتاه التي تم إلقاءها من النافذه حيث إعترضت طريق سقوطها نافذه بلاستيكيه للمحل الذي بالبنايه مما خفف عليها قوه الإرتطام بالأرض الحجريه التي لم تأثر سوى على إدراك الفتاه التي وقفت وهي فاقده للتوازن ولكن لم يكن يتبادر في ذهنها تلك اللحظه سوى الجري للهروب , وفعلا جرت الفتاه دون إدراك لوجهتها فارتطمت بالبنايه بقوه لتقع هنا مصابه مما دعى الشهود لطلب الإسعاف لتنقلها لتعالج في أقرب مركز طبي وتعالج من جروح وكدمات بعضها خطيره.