الـتعـلـيـم
الكل أو معظم الناس فى هذه الحياة يسعى لتعلم الكثير بوسائل مختلفة منها السهل الموجود فى متناول اليد، ومنها الصعب ومنها بعيد المنال...
ولكن هناك كثير من الأشياء يمكن أن نتعلمها بأنفسنا وأنا متأكد من أن العديد منكم لديه مواقف تعلم منها..
وكما يقولون فإن الحياة مدرسة ومن لم يتعلم منها فأتته جميع علوم الحياة الأخرى... فالعبرة هنا إذن بالتجربة الشخصية أو أن تشاهد شخصاً آخر مر بتجربة قد تخرج منها أنت بفائدة...
كيف نتعلم؟؟؟
الإجابة بسيطة، وبما أنه ليس هناك قاعدة قياسية (بمعنى فشلك فى تجربة ما ليس معناه أن يفشل الجميع لو مروا بنفس التجربة).. فلنتعلم كيف نتعلم:
أولاً: النظرة الشاملة للأمور (والأمور هنا تشمل جميع مناحى الحياة - الإجتماعية والثقافية والفكرية والإقتصادية وغيرها من المناشط الأخرى) فهذه النظرة تهيئ عقلك بصورة جيدة لتسوقه إلى النقاط الأخرى..
ثانياً: معرفة المزايا الخاصة لتلك المناشط أو المواقف فبمعرفة الأهداف والدوافع تجد تفسيرات للوسائل المتخذة (هى بالتأكيد تفسيرات منطقية حتى ولو لم يقصدها صاحب التجربة نفسه).
ثالثاً: بالرجوع لخلفية تلك المواقف ستتمكن من تحليلها تحليلاً موفقاً ومن ثم معرفة السلبيات والإيجابيات (قد يكون هناك الكثير من السلبيات برغم النجاح الذى قد يتحقق) وبذلك تستطيع أن تنقل لنفسك طريقة معالَجة تأخذها من مدرسة الحياة....
ومدرسة الحياة كلنا فيها تلاميذ وكلنا فيها معلمين وكلنا فيها أدوات معينة للتعليم...
ربما يكون فى الموضوع بعض الغموض لكنى متأكد من أن بعض الأعضاء يستطيع طرح وجهة النظر بطريقة أكثر وضوحاً وأتمنى ذلك لتعم الفائدة
تحياتي لكم ...
اختكم امــــــــــــــــــــــــال
ولكن هناك كثير من الأشياء يمكن أن نتعلمها بأنفسنا وأنا متأكد من أن العديد منكم لديه مواقف تعلم منها..
وكما يقولون فإن الحياة مدرسة ومن لم يتعلم منها فأتته جميع علوم الحياة الأخرى... فالعبرة هنا إذن بالتجربة الشخصية أو أن تشاهد شخصاً آخر مر بتجربة قد تخرج منها أنت بفائدة...
كيف نتعلم؟؟؟
الإجابة بسيطة، وبما أنه ليس هناك قاعدة قياسية (بمعنى فشلك فى تجربة ما ليس معناه أن يفشل الجميع لو مروا بنفس التجربة).. فلنتعلم كيف نتعلم:
أولاً: النظرة الشاملة للأمور (والأمور هنا تشمل جميع مناحى الحياة - الإجتماعية والثقافية والفكرية والإقتصادية وغيرها من المناشط الأخرى) فهذه النظرة تهيئ عقلك بصورة جيدة لتسوقه إلى النقاط الأخرى..
ثانياً: معرفة المزايا الخاصة لتلك المناشط أو المواقف فبمعرفة الأهداف والدوافع تجد تفسيرات للوسائل المتخذة (هى بالتأكيد تفسيرات منطقية حتى ولو لم يقصدها صاحب التجربة نفسه).
ثالثاً: بالرجوع لخلفية تلك المواقف ستتمكن من تحليلها تحليلاً موفقاً ومن ثم معرفة السلبيات والإيجابيات (قد يكون هناك الكثير من السلبيات برغم النجاح الذى قد يتحقق) وبذلك تستطيع أن تنقل لنفسك طريقة معالَجة تأخذها من مدرسة الحياة....
ومدرسة الحياة كلنا فيها تلاميذ وكلنا فيها معلمين وكلنا فيها أدوات معينة للتعليم...
ربما يكون فى الموضوع بعض الغموض لكنى متأكد من أن بعض الأعضاء يستطيع طرح وجهة النظر بطريقة أكثر وضوحاً وأتمنى ذلك لتعم الفائدة
تحياتي لكم ...
اختكم امــــــــــــــــــــــــال
