قصة الهدهد

مقدمة:

رؤيا في شخصين

الأول قال : لابد من العلم والعمل

الثاني قال : لابد من العلم والعمل والقصد

فاحتكما إلي فقلت : العلم والقصد أولا ثم العمل

قال السلف : النية أفضل من العمل



والرجل يؤجر على نيته ما لا يؤجر على عملة

سبب اختيار قصة الهدهد

قابلت رجل من أهل العلم يحفظ القرآن وكثير من الأحاديث وبعض المتون العلمية وقطع شوطاً كبيراً في طلب العلم ويسألني ماذا يفعل

ثم قابلت شخصاً لا يعرف معشار ما يعرف الأول ولكنه أثر في شابين من أهل الحي

الأنبياء 3 أقسام



غني : مثل سليمان ( نبي ملك) يتقلب في مراتب الشكر

فقير : مثل زكريا يتقلب في مراتب الصبر

فقير وغني : مثل محمد صلى الله عليه وسلم يتقلب بين مراتب الشكر والصبر وهذا أفضل الأحوال

· الفقهاء الربانيون لا يرون جواز تولي المرأة

· قال الهدهد امرأة تملكهم ولم يقل امرأة ملكة عليهم وهذا يدل على أنها تحكم وفق نظام على الناس يرتضونه



· الأمن يستتب في المجتمع بنظام يفرض ويرضى به المجتمع

· إذا لم يرض المجتمع بالنظام تحايلوا عليه

· إذا كان هناك أمن في بلد تقدمت وازدهرت

· أوتيت ملكة سبأ من كل شيء ( جيش قوي ومجتمع منظم واقتصاد قوي وقانون وفكر وحضارة وعرش عظيم)

· أوتيت ملكة سبأ عرش عظيم كما كان لكسرى تاج عظيم يزن 10 أطنان يرفع بالسلاسل الذهبية



· طار الهدهد من فلسطين إلى اليمن وطلب منه سليمان العودة في نفس اللحظة .. بكتاب والطير له وقت للطيران إذا زاد وقت الطيران يسقط ويموت

ý كانت الطيور تأكل 20% من محصول المزارعين في الصين

ý خرج المزارعون بالطبول والتنك وأخذوا يضربون عليها حتى تطير الطيور أو لا تستطيع أن تنام

ý قضى المزارعون على الطيور في مزارعهم

ý

عند الحصاد فقد المزارعون 30% من المحصول بدل 20% بسب الحشرات والديدان

ý كا ن الطير يأكل هذه الديدان والحشرات التي تضر المحاصيل

ý قام الصينيون بحملة أخرى لتربية الطيور حتى يتخلصوا من الديدان والحشرات

الشورى هو ما كانت تقوم عليه مملكة سبأ

الديمقراطية نظام فاشل وارجعوا لكتاب ( من يجرؤ على الكلام ) الذي يفضح النظام الديمقراطي

في الستينيات كان هناك باصات للسود وباصات للبيض

الأسود مجرم حتى تثبت براءته



في حرب البوسنة

سربت أمريكا السلاح للكروات عبر اليونان

وسربت السلاح للصرب عبر فرنسا

القرية كل مكان يجتمع فيه الناس فالقاهرة 16 مليون تسمى قرية

قريت الماء : جمعته

القرى : الضيافة

الرجل يقري ضيفه : يجمع له الزاد بجانب الزاد

1 ) إفساد البلد 2) جعل أعزة أهلها أذلة



لم يفعل المسلمون أيا من هذين في فتوحاتهم

هتلر لما غزا بولندا وتشيكوسلوفاكيا أعدم أكابر الضباط في الجيوش المهزومة

وأعدم أكابر أهل البلد .... حتى يستتب له الأمن بسبب الخوف

الموقف 1: قالت نرسل لسليمان هدية

إن قبلها فهو من أهل الدنيا

أن لم يقبلها فهو من أهل الدين



الموقف 2 : عندما نكروا لها عرشها

لم تقل ليس عرشي

ولم تقل أنه عرشي .... بل ردت " كأنه هو "





شروط تحمل المسئولية

عفريت سليمان : (وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ)

جبريل : ذي قوة ومطاع ثم أمين

موسى : (إِنَّ خَيْرَ مَنْ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الأَمِينُ)





يمكنك أن تفيد أمتك مهما كنت

قصة ممتعة اخي الكريم

بارك الله فيك
وجزاك جنته
سلسبيل