مقتطفات من جواهر شيخ الإسلام وتلميذه رحمهم ا
لله
({إنه على رجعه لقادر}-الطارق8- أي : على رجع الإنسان حيا بعد موته ، هذا هو الصواب
في معنى الآية .(ابن القيم–شفاء العليل 293).
للاستزادة:ينظر موضع الآية من تفسير ا
لسعدي.
((إذا كان " أولياء الله " هم المؤمنين المتقين فبحسب إيمان العبد وتقواه تكون
ولايته لله تعالى ، فمن كان أكمل إيمانا وتقوى كان أكمل ولاية لله . فالناس متفاضلون ف
ي ولاية اللَّه عز وجل بحسب تفاضلهم في الْإِيمَانِ وَالتَّقْوَى ،وكذلك يتفاضلون ف
ي عداوة الله بحسب تفاضلهم في الكفر والنفاق. (ابن تيمية – الفرقان 116)
لله
({إنه على رجعه لقادر}-الطارق8- أي : على رجع الإنسان حيا بعد موته ، هذا هو الصواب
في معنى الآية .(ابن القيم–شفاء العليل 293).
للاستزادة:ينظر موضع الآية من تفسير ا
لسعدي.
((إذا كان " أولياء الله " هم المؤمنين المتقين فبحسب إيمان العبد وتقواه تكون
ولايته لله تعالى ، فمن كان أكمل إيمانا وتقوى كان أكمل ولاية لله . فالناس متفاضلون ف
ي ولاية اللَّه عز وجل بحسب تفاضلهم في الْإِيمَانِ وَالتَّقْوَى ،وكذلك يتفاضلون ف
ي عداوة الله بحسب تفاضلهم في الكفر والنفاق. (ابن تيمية – الفرقان 116)